تسبب غياب البطلة الرئيسية للمسلسل التركي "حريم السلطان"، عن الحلقة رقم مائة وواحد، في تنحية المسلسل عن مركز الصدارة، ورغم حشد عدد كبير من النجوم في هذه الحلقة، ليعوضوا غياب البطلة الرئيسية للمسلسل الفنانة مريم أوزيرلي، فان الحلقة لم تصل للكمال الفني المنشود.
وكان الفراغ كبيراً حتى انه جعل أداء الجميع ناقصاً وباهتاً دون شرارته ذات الشعر الأحمر البرتقالي الحسناء التي تستفز الجميع بذكائها ومؤامراتها وحبها كزوجة وكأم تسعى لأن يسيطر أبناؤها على العرش، وعجزت بطلات العمل نور فاتح أوغلو الشهيرة بالسلطانة ناهد دوران وسلمى أرجش الشهيرة بالسلطانة خديجة ودنيز شاكر الشهيرة بالسلطانة شاه سلطان وبيلين كاراهان الشهيرة بالسلطانة مريم في إخفاء هذا الغياب بروعة أدائهن أو جمالهن.
وقد كان غياب السلطانة هيام ماثلا فيها بقوة، فلقد جاءت نتائج التصنيف الأسبوعي الذي يرصد نسبة المتابعين للأعمال التركية (الريتنج) صادمة للجميع، فقد أكدت نتيجته تراجع الموسم الثالث من "حريم السلطان" بعد عرض هذه الحلقة عن الصدارة وعن المركز الأول، باحتلاله المركز الثاني في الأربعاء، بعد انخفاض نسبة متابعيه عن حلقاته السابقة لمصلحة مسلسل "الرحمة" من بطولة أوزغو نمال وإبراهيم جيليكول خطيب دنيز شاكر، ويعتبر هذا التصنيف الأسوأ لمسلسل "حريم السلطان" وموسمه الثالث.
وكان الفراغ كبيراً حتى انه جعل أداء الجميع ناقصاً وباهتاً دون شرارته ذات الشعر الأحمر البرتقالي الحسناء التي تستفز الجميع بذكائها ومؤامراتها وحبها كزوجة وكأم تسعى لأن يسيطر أبناؤها على العرش، وعجزت بطلات العمل نور فاتح أوغلو الشهيرة بالسلطانة ناهد دوران وسلمى أرجش الشهيرة بالسلطانة خديجة ودنيز شاكر الشهيرة بالسلطانة شاه سلطان وبيلين كاراهان الشهيرة بالسلطانة مريم في إخفاء هذا الغياب بروعة أدائهن أو جمالهن.
وقد كان غياب السلطانة هيام ماثلا فيها بقوة، فلقد جاءت نتائج التصنيف الأسبوعي الذي يرصد نسبة المتابعين للأعمال التركية (الريتنج) صادمة للجميع، فقد أكدت نتيجته تراجع الموسم الثالث من "حريم السلطان" بعد عرض هذه الحلقة عن الصدارة وعن المركز الأول، باحتلاله المركز الثاني في الأربعاء، بعد انخفاض نسبة متابعيه عن حلقاته السابقة لمصلحة مسلسل "الرحمة" من بطولة أوزغو نمال وإبراهيم جيليكول خطيب دنيز شاكر، ويعتبر هذا التصنيف الأسوأ لمسلسل "حريم السلطان" وموسمه الثالث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق