مدونة shehata elsaedyترحب بكم

السبت، 27 يوليو 2013

حياة المغني المصري شعبان عبد الرحيم Shaaban Abdel Rahim

تقرير كامل عن قصة حياة المغني المصري شعبان عبد الرحيم
Shaaban Abdel Rahim
 
معلومات الورقة التعريفية:
إسم الشهرة: شعبان عبد الرحيم
إسم الولادة: قاسم
الدولة: مصر
تاريخ الولادة: 15 مارس 1957
مكان الولادة: القاهرة، مصر
ألقاب: شعبولا
العمل: الغناء
النوع: شعبي
سنوات العمل: 1980 - حتى الآن
الحالة الإجتماعية: متزوج


السيرة الذاتية:
شعبان عبد الرحيم، مغني مصري، مواليد 15 مارس 1957 في حي الشرابية في القاهرة باسم "قاسم" ولكن أختار اسم "شعبان" بالوسط الفني وحتى حياته الشخصية نسبة إلى ولادته في شهر شعبان.
كان شعبان عبد الرحيم يعمل في كي الملابس ويغني لأهله وأصدقائه في الأفراح والأعياد والمناسبات قبل أن يسمعه صاحب أحد محلات بيع الكاسيت، وينتج له شريطا مقابل مائة جنيه، فكاد شعبان يطير فرحا دون أن يدرك أنهم يستغلونه ويبيعون أشرطته بعشرات الآلاف، إلى أن اشتهر شريطه "أحمد حلمي اتجوز عايدة.. كتب الكتاب الشيخ رمضان". وهي أسماء لمواقف للحافلات في القاهرة. وقد ذاع شريط شعبان عبد الرحيم "ها بطل السجاير"، ولكن الاهتمام الإعلامي الحقيقي به بدأ مع أغنية "أنا بكره إسرائيل"، فكثيرون تغنوا بالقدس، ولكن لم يجرؤ مطرب على التعرض لـ"إسرائيل" بهذه المباشرة، الأغنية التي استوحاها شعبان من أحداث الانتفاضة الفلسطينية والتي أثارت ردود فعل كبيرة محليا وعربيا، وقد اتهمت شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية عبد الرحيم بالتحريض على مناهضة التطبيع مع إسرائيل، في حين اعتبرها كثيرون على الجانب الآخر، تعبيرا عن نبض الشارع المصري والعربي ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن كينيث باندلر المتحدث باسم اللجنة اليهودية الأمريكية قوله إن هو "راع للكراهية".
ومعروف عن شعبان عبد الرحيم أنه لا يهتم بمظهره لأنه يرى أنه "رجل، والرجل لا يعيبه شكله" لكن أغلب المثقفين والنقاد ينتقدونه باعتبار أنه يهبط بالذوق العام. وقام شعبان عبد الرحيم ببطولة فيلم "فلاح في الكونجرس"، وشاركه في التمثيل عبير صبري، ونشوى مصطفى، وعلاء مرسي، ثم قام بالتمثيل في فيلم "مواطن ومخبر وحرامي"، وشاركه التمثيل صلاح عبد الله، وخالد أبو النجا، وهند صبري.

الأعمال الفنية:
أشهر الأغاني:
مواطن ومخبر وحرامي، أنا بكره إسرائيل، هبطل السجاير، متخافش من الحكومة، شعبان يتحدى جاكسون
أفلام:
مواطن ومخبر وحرامي، فلاح في الكونجرس.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق