ظهرت مروى اللبنانية عارية أمام عدسات المصوّرين والعمال في أحد مشاهد فيلم "أحاسيس" مما أثار حولها موجة من الانتقادات التي اشتعلت خصوصا في مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية.
ولقد أجرت معها نقابة الموسيقيين في مصر تحقيقات في الموضوع.حيث أكدت مروى أنها قابلت نقيب الموسيقيين إيمان البحر درويش وكشفت له حقيقة الأمر. وفجرت مفاجأة من العيار الثقيل. إذ اعترفت بأنّ الفيديو صحيح وغير مفبرك، لكنها في الوقت نفسه حملت المخرج هاني جرجس فوزي ومصوّر الفيلم هشام، مسؤولية نشره وترويجه للتشهير بها.
وكشفت أنّها قامت بتصوير ذلك المشهد بعدما وضعت فوطة على جسدها لتصوير مشهد الاستحمام والجزء العلوي من جسدها كما يحدث مع الكثير من الفنانات. لكنها فوجئت خلال التصوير بسقوط الفوطة، فطالبها المخرج بمواصلة التصوير. على أن يخرج العاملون من المكان حتى يستطيع أن يتم تصوير المشهد عن طريق تصوير مقطعين، ثم يتم الحصول على "الشوتات" المتفق عليها.واعترفت الفنانة اللبنانية أنّها اضطرت للموافقة بعدما أكد لها المخرج بأن إعادة التصوير سوف تكلف غاليا.
وعن اتهامها لعلا غانم بالوقوف وراء الفيديو، أكدت أنها لم تتهم غانم بذلك، بل كل ما قالته "اشمعنا انا الذي يتم تسريب فيديو لي ولم يتم تسريب فيديو لعلا رغم مشاهدها الجريئة في الفيلم".
شاهد المزيد عن: مروى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق