عبرت أناهيد فياض عبر الفايسبوك عن انزعاجها من التقرير الذي بثته قناة "العربية" يوم 15 يونيو 2013 ضمن نشرة الأخبار. وقالت إنّه "كان يُفترض أن يتمحور التقرير حول زيارتي الأولى إلى وطني فلسطين، وتحديداً غزة، وإذ بي أفاجأ بعنوان التقرير "أناهيد فياض تصل غزة هرباً من جحيم سوريا"، وبعض الجمل من قبيل "الفنانة الفلسطينية أناهيد فياض وجدت نفسها مضطرة لمغادرة سوريا".
وأكدت أناهيد أنّ وجودها في غزة يعزى إلى سبب واحد ووحيد هو رغبتها في زيارة الوطن للمرة الأولى للقاء أقاربها الذين لم تتعرف إليهم من قبل. وأشارت إلى أنّ هذه الزيارة لا علاقة لها بما يحدث في سوريا أبداً.
وبيّنت أنها "تعيش حالياً في الأردن الذي حصلت على جنسيته ويعمل فيه زوجها الأردني، وهذا هو سبب إقامتها خارج سوريا، ولا شيء يمنعها من العودة إليها كما أوحى التقرير".
وأبدت رفضها المبالغة في تصوير انعكاسات ما يجري في سوريا على حياتها الشخصية، قائلة: "أنا لم أخرج قسراً من سوريا وتواجدي في غزة ووجودي في الأردن ليس لجوءاً، وأؤكد أنني لست مسؤولة عما ورد في هذا التقرير إلا ما ورد على لساني الذي كان مجتزأً أيضاً".
وأكدت أناهيد أنّ وجودها في غزة يعزى إلى سبب واحد ووحيد هو رغبتها في زيارة الوطن للمرة الأولى للقاء أقاربها الذين لم تتعرف إليهم من قبل. وأشارت إلى أنّ هذه الزيارة لا علاقة لها بما يحدث في سوريا أبداً.
وبيّنت أنها "تعيش حالياً في الأردن الذي حصلت على جنسيته ويعمل فيه زوجها الأردني، وهذا هو سبب إقامتها خارج سوريا، ولا شيء يمنعها من العودة إليها كما أوحى التقرير".
وأبدت رفضها المبالغة في تصوير انعكاسات ما يجري في سوريا على حياتها الشخصية، قائلة: "أنا لم أخرج قسراً من سوريا وتواجدي في غزة ووجودي في الأردن ليس لجوءاً، وأؤكد أنني لست مسؤولة عما ورد في هذا التقرير إلا ما ورد على لساني الذي كان مجتزأً أيضاً".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق