أثار الفيلم "My Last Valentine In Beirut" موجة من الغضب والاعتراض عليه وصلت أخيراً إلى القضاء، حيث لجأت نقابة الممرضين والممرضات إلى القضاء متهمةً مخرج الفيلم ومنتجه بالإساءة إلى العاملين في هذه المهنة. لورين قديح بطلة الفيلم، رفضت الإدلاء بأي تصريح صحفي مكتفية بقول:"أنا اليوم مطلوبة للعدالة .. وتم استدعائي للتحقيق ". وكانت نقابة الممرضين في لبنان رفعت دعوى قضائية ضد فيلم “My Last Valentine In Beirut”، ما دفع ببعض الصالات اللبنانية لوقف عرض الفيلم حتّى قبل صدور أي قرار قضائي.
My Last Valentine In Beirut
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق