
وافقت فواخرجي نيشان في وصفه لأصالة نصري بأنها "صوت عظيم، ونجمة سورية كبيرة"، لكنها رفضت توصيفه لاتفاقها مع مياّدة الحنّاوي، ورغدة، في مواقفهم المؤيدة للحكومة السورية، والرئيس الأسد بـ"الحلف"، وعلقت النجمة السورية على ذلك بالقول: "هو ليس حلف، وإنما شعور وطني، ونحن نشبه ملايين السوريين الذين لديهم المبدأ ذاته."
وحول مدح أصالة لها بأنها تعبر عن موقفها السياسي دون تجريح، قالت سلاف فواخرجي: "أنا أنتقد التغيير...، والحالة التي وصلت إليها أصالة نصري، هي تقول إنها أحبت عدم تجريحي لها، لكنني تأذيت من تجريحها لرغدة وشماتتها بالاعتداء التي تعرضّت له في مصر، رغم تعرض أصالة لموقف مشابه في دبي، لم يأت على سيرته أحد.."، وأضافت: "أصالة أعطت سوريا، وسوريا بالمقابل أعطتها الكثير، ... وكان تدليلها من قبل السلطة، يجرح فنّانين سوريين كثر لديهم الموهبة أيضاً."
وحول وصف نصري بالرمز من قبل نيشان، علقّت فواخرجي: "هاد الرمز، بطّل يصير رمز، حينما غنّت بولاء مطلق (حماك الله يا أسد)، و( بشّارك... حارس أحلامك ياشام)، ثم غيّرت موقفها على هذا النحو."، ورفضت سلاف فواخرجي الإشارة من نيشان إلى أن "أصالة كانت مجبرة على هذا الغناء"؛ "ماحدا جبر صباح فخري، أو غيره إنّه يغني لأسماء، وأشخاص بهذه الطريقة.... إذا كانت مجبورة بهداك الوقت، يمكن تكون مجبورة بهاد الوقت على موقفها الحالي."
وعن موقف أصالة نصري المطالب بالحريّة، وحقّها في ذلك، تساءلت فواخرجي: "أي حريّة، هل الحرية تكمن في تغيير العلم... علم الوحدة، واستبداله بعلم الانتداب الفرنسي، شو هي الموضة، اللي بدأت بليبيا، العلم ليش ليتغيّر."
وحول مدح أصالة لها بأنها تعبر عن موقفها السياسي دون تجريح، قالت سلاف فواخرجي: "أنا أنتقد التغيير...، والحالة التي وصلت إليها أصالة نصري، هي تقول إنها أحبت عدم تجريحي لها، لكنني تأذيت من تجريحها لرغدة وشماتتها بالاعتداء التي تعرضّت له في مصر، رغم تعرض أصالة لموقف مشابه في دبي، لم يأت على سيرته أحد.."، وأضافت: "أصالة أعطت سوريا، وسوريا بالمقابل أعطتها الكثير، ... وكان تدليلها من قبل السلطة، يجرح فنّانين سوريين كثر لديهم الموهبة أيضاً."
وحول وصف نصري بالرمز من قبل نيشان، علقّت فواخرجي: "هاد الرمز، بطّل يصير رمز، حينما غنّت بولاء مطلق (حماك الله يا أسد)، و( بشّارك... حارس أحلامك ياشام)، ثم غيّرت موقفها على هذا النحو."، ورفضت سلاف فواخرجي الإشارة من نيشان إلى أن "أصالة كانت مجبرة على هذا الغناء"؛ "ماحدا جبر صباح فخري، أو غيره إنّه يغني لأسماء، وأشخاص بهذه الطريقة.... إذا كانت مجبورة بهداك الوقت، يمكن تكون مجبورة بهاد الوقت على موقفها الحالي."
وعن موقف أصالة نصري المطالب بالحريّة، وحقّها في ذلك، تساءلت فواخرجي: "أي حريّة، هل الحرية تكمن في تغيير العلم... علم الوحدة، واستبداله بعلم الانتداب الفرنسي، شو هي الموضة، اللي بدأت بليبيا، العلم ليش ليتغيّر."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق